قام الاتحاد التونسي لكرة القدم، بإقالة، المدرب ” منذر الكبير “، المدير الفني لمنتخب تونس، وجاء ذلك عقب سوء النتائج التي تعرض لها المنتخب خلال الفترة الأخيرة، خاصةً عقب توديع بطولة كأس الأمم الإفريقية، بعد الخسارة أمام نظيره بوركينا فاسو خلال المواجهة التي جمعت بينهم مساء أمس، وانتهت بفوز منتخب بوركينا فاسو بهدف دون رد.
وبالعودة إلى مسيرة منذر الكبير في الملاعب ، نجده انطلق من ناديه الأم النادي البنزرتي ، الذي دربه من سنة 2000 إلى غاية 2003 ، ثم تنقل لخوض تجربة على رأس أكابر المستقبل الرياضي بالقصرين في موسم 2004 -2005 .
أول تجربة احترافية للكبير كانت في موسم 2008-2009 ، أين تقلد خطة مدرب مساعد في فريق الشارقة الإماراتي ، ليعود بعدها إلى نادي قرش الشمال ،أين اشتغل كمدير رياضي ، وفي اكتوبر 2010 عين مدربا جديد للنجم الساحلي ، لتتم إقالته من منصبه في فيفري 2013.
مسيرة مذر الكبير تواصلت مع النادي الإفريقي في خطة مدير رياضي ، ثم مدرب أول سنة 2014 ، ليخوض بعدها تجربة مع المستقبل الرياض بالمرسى دامت موسمين في خطة مدرب أول .
حنين منذر الكبير للإدارة الفنية ، جعله يوافق على عرض الترجي الرياضي التونسي في جويلية 2016 ، حيث ظل ثابتا في مكانه إلى غاية جانفي 2018 ، حين عين مدربا لأكابر فريق باب سويقة خلفا لفوزي البنزرتي ، لكن تجربة منذر الكبير مع أكابر الأحمر والأصفر لم تدم سوى شهرا واحدا أين أقيل من منصبه بعد الإقصاء من ربع نهائي كأس تونس أمام نجم المتلوي.
عودة منذر الكبير إلى الإدارة الفنية للترجي لم تعمر كثيرا ، حيث وقع الإستغناء عن خدماته خلال هذه الصائفة وتم تعيين كمال القلصي خلفا له.
وفي يوم الثلاثاء 27 أغسطس 2019 تم تعيين منذر الكبيِّر مدربا للمنتخب التونسي بعقد يمتد حتى عام 2022، خلفا للفرنسي ألان جيريس الذي فسخ التعاقد معه بعد أن تعرض لانتقادات واسعة من وسائل الإعلام التونسية على خلفية الأداء المتواضع الذي قدمه المنتخب التونسي وتولى منذر الكبيِّر البالغ من العمر 49 عاما، الإشراف على المنتخب التونسى للمرة الأولى في مسيرته، بعدما تولى تدريب أندية محلية.
و بدأ منذر الكبير مهدداً بالإقالة من تدريب المنتخب التونسي وهذا خلال كأس العرب التى أقيمت بقطر في ديسمبر الماضي وفي ذلك الوقت، ترددت أنباء عن الاتفاق مع المدرب الفرنسي جون لوي جاسي، لقيادة المنتخب التونسي، عقب نهاية بطولة كأس العرب، لقيادة "نسور قرطاج" في كأس الأمم الأفريقية 2021 ولكن أكمل منذر الكبير، الاشراف على للمنتخب التونسي الى غاية إقالته بعد الخروج من البطولة الأفريقية المقامة حاليا بالكاميرون.
أول تجربة احترافية للكبير كانت في موسم 2008-2009 ، أين تقلد خطة مدرب مساعد في فريق الشارقة الإماراتي ، ليعود بعدها إلى نادي قرش الشمال ،أين اشتغل كمدير رياضي ، وفي اكتوبر 2010 عين مدربا جديد للنجم الساحلي ، لتتم إقالته من منصبه في فيفري 2013.
مسيرة مذر الكبير تواصلت مع النادي الإفريقي في خطة مدير رياضي ، ثم مدرب أول سنة 2014 ، ليخوض بعدها تجربة مع المستقبل الرياض بالمرسى دامت موسمين في خطة مدرب أول .
حنين منذر الكبير للإدارة الفنية ، جعله يوافق على عرض الترجي الرياضي التونسي في جويلية 2016 ، حيث ظل ثابتا في مكانه إلى غاية جانفي 2018 ، حين عين مدربا لأكابر فريق باب سويقة خلفا لفوزي البنزرتي ، لكن تجربة منذر الكبير مع أكابر الأحمر والأصفر لم تدم سوى شهرا واحدا أين أقيل من منصبه بعد الإقصاء من ربع نهائي كأس تونس أمام نجم المتلوي.
عودة منذر الكبير إلى الإدارة الفنية للترجي لم تعمر كثيرا ، حيث وقع الإستغناء عن خدماته خلال هذه الصائفة وتم تعيين كمال القلصي خلفا له.
وفي يوم الثلاثاء 27 أغسطس 2019 تم تعيين منذر الكبيِّر مدربا للمنتخب التونسي بعقد يمتد حتى عام 2022، خلفا للفرنسي ألان جيريس الذي فسخ التعاقد معه بعد أن تعرض لانتقادات واسعة من وسائل الإعلام التونسية على خلفية الأداء المتواضع الذي قدمه المنتخب التونسي وتولى منذر الكبيِّر البالغ من العمر 49 عاما، الإشراف على المنتخب التونسى للمرة الأولى في مسيرته، بعدما تولى تدريب أندية محلية.
و بدأ منذر الكبير مهدداً بالإقالة من تدريب المنتخب التونسي وهذا خلال كأس العرب التى أقيمت بقطر في ديسمبر الماضي وفي ذلك الوقت، ترددت أنباء عن الاتفاق مع المدرب الفرنسي جون لوي جاسي، لقيادة المنتخب التونسي، عقب نهاية بطولة كأس العرب، لقيادة "نسور قرطاج" في كأس الأمم الأفريقية 2021 ولكن أكمل منذر الكبير، الاشراف على للمنتخب التونسي الى غاية إقالته بعد الخروج من البطولة الأفريقية المقامة حاليا بالكاميرون.
وجاء إعلان الاتحاد التونسي لكرة القدم بعد يوم واحد فقط من توديع كأس الأمم الإفريقية ليعلن اليوم الأحد الموافق لـ 30/01/2022 إقالة المدرب منذر الكبير.وقال الاتحاد التونسي في بيان بصفحته على "فيسبوك": "تقرر إنهاء العلاقة التعاقدية مع السيد منذر الكبيّر وتعيين السيد جلال القادري خلفاً له".
وأضاف: "نشكر السيد منذر الكبير على ما بذله من مجهودات في الفترة التي قضاها على رأس المنتخب راجين له التوفيق في باقي مسيرته التدريبية، كما نرجو للسيد جلال القادري التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة".
ولم يكشف الاتحاد التونسي للكرة، أي تفاصيل عن مستقبل القادري، مع "نسور قرطاج"، ولم يحدد إذا ما كانت مهمته دائمة أم مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب جديد والجدير بالذكر، أن القادري، عمل مدرباً لنادي الإمارات موسم 2018-2019، وبعدها تولى تدريب الملعب التونسي، والأهلي طرابلس الليبي، والعدالة السعودي، قبل أن تسند له مهمة المدرب المساعد للمنتخب التونسي.
وستخوض تونس في مارس المقبل مواجهة حاسمة، من مباراتي ذهاب وإياب، ضد مالي على بطاقة الظهور في كأس العالم 2022 في قطر.
فى الختام صديقى متابع صفحتى السيرفرات المجانية وعالم الرياضة الكريم شاركونا آرائكم في مربع التعليقات أدناه وكما يمكنكم ايضا مشاركتنا والكتابة لنا فى التعليقات سواء على موقعنا أو على الفايسبوك فى اسفل الصفحة.
وأضاف: "نشكر السيد منذر الكبير على ما بذله من مجهودات في الفترة التي قضاها على رأس المنتخب راجين له التوفيق في باقي مسيرته التدريبية، كما نرجو للسيد جلال القادري التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة".
ولم يكشف الاتحاد التونسي للكرة، أي تفاصيل عن مستقبل القادري، مع "نسور قرطاج"، ولم يحدد إذا ما كانت مهمته دائمة أم مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب جديد والجدير بالذكر، أن القادري، عمل مدرباً لنادي الإمارات موسم 2018-2019، وبعدها تولى تدريب الملعب التونسي، والأهلي طرابلس الليبي، والعدالة السعودي، قبل أن تسند له مهمة المدرب المساعد للمنتخب التونسي.
وستخوض تونس في مارس المقبل مواجهة حاسمة، من مباراتي ذهاب وإياب، ضد مالي على بطاقة الظهور في كأس العالم 2022 في قطر.
فى الختام صديقى متابع صفحتى السيرفرات المجانية وعالم الرياضة الكريم شاركونا آرائكم في مربع التعليقات أدناه وكما يمكنكم ايضا مشاركتنا والكتابة لنا فى التعليقات سواء على موقعنا أو على الفايسبوك فى اسفل الصفحة.